كشف مصدر مصري مطلع لـ«الشرق الأوسط» عن حقيقة وأسباب اللجوء إلى اختيار شركة أمنية مصرية بجانب شركتين أميركيتين، للعمل في قطاع غزة على مراقبة تنفيذ اتفاق الهدنة.