تبدأ الكتابة القصصية من المراقبة البصرية في أثر الوقائع والأشياء، فالليل نهار غارب، وصمت الأزقة يخبئ صخب النساء والأطفال حتى يلوح ضوء الشمس كأنه النهوض من سبات