غيّب الموت، الروائي اللبناني إلياس خوري، عن 76 عاماً، في بيروت أمس، تاركاً إرثاً غنياً تجسد في 16 رواية، وعشرات المقالات الأدبية والصحافية، إضافة إلى دراسات.
هل الشعر والفن قابلان للتوريث؟
لم تأنس أمة من الأمم بالشعر وتطرب له وتقدِّمه على ما سواه من الفنون كما هو حال العرب الأقدمين الذين احتفوا بولادات الشعراء وحوَّلوها إلى أعراس للبهجة والانتشاء