تزامناً مع زيارة المبعوث الأممي إلى اليمن، مسقط؛ للضغط على الحوثيين لإطلاق الموظفين الأمميين، لقيت أحدث موجات الاعتقالات تنديداً أميركياً وأوروبياً واسعاً.